Manipulasi Lomba MQK

Beberapa tahun ini kemenang (kementrian agama) mengadakan program musabaqoh qiroatul kutub (MQK) tingkat nasional, yang diseleksi ditngkat provinsi diambil dari timgkat kabupaten/kota dan peserta diambil dari seluruh pondok pesdantren yang ada di Indonesian. Misi dari kegiatan ini ialah untuk mengembangkan kualitas penguasaan santi terthadap kitap salaf , baik secara tekstual maupu n kontekstual.dan dari peserta yang juara maka berhak mendapatkan hadiah yang telah ditetapkan oleh kemenang. Namun dari masing fan kitab yang dilombakan memiliki standard masing-masing, mulai dari usia dst. Namun dari realita yang ada, banyak sekali peserta dari MQK tidak sesuai dengn stanandard yang sudah ditetapkan, khususnya masalah usia, ambil contoh sarat ikut fan fathuln qorib maksimal umur 17 tahun, dalam perakteknya banyak ditemukan, banyak peserta yang usianya sudah 29 tahun sehingga peluang untuk juara sangat banyak, karna usia tersebut tentunya sudah memiliki banyak pengalaman.

Pertanyaan:

a)      Apakah peserta yang tidak sesuai berhak mendapat menerima hadiah tersebut?

Jawaban : Tidak boleh / tidak berhak karena akan menimbulkan idza’, kidzib, akhdzu ahlil ghoir dan nasyrul maksiat

Referensi

1.    Almahally  (juz 3)  halaman 204-205. 2.    Ihya’ ulumiddin wa ma’ahu takhrijul hafidz al’iraqi (juz 6) halaman 170 3.    Hasyiah Qolyuby, (juz 3) halaman 205

1.   المحلى الجزء الثالث ص : 204- 205 (دار إحياء الكتب العربية)

(فصل) (صدقة التطوع سنة) لما ورد فيها من الكتاب والسنة (وتحل لغنى وكافر) قال فى الروضة يستحب للغنى التنزه عنها ويكره له التعرض لأخذها وفى البيان لا يحل له أخذها مظهر الفاقة وهو حسن وفى الحاوى الغنى بمال أو بصنعa سؤاله حرام وما يأخذه حرام عليه انتهى (ودفعها سرا وفى رمضان ولقريب وجار أفضل) من دفعها جهرا وفى غير رمضان ولغير قريب وغير جار لما ورد فى ذلك من القرآن والسنة (قوله وما يأخذه حرام عليه) أى عند شىء مما تقدم أو عند فقد صفة أعطى لأجلها قال شيخنا وحيث حرم لا يملك ما أخذه ويجب رده إلا إذا علم المعطى بحاله فيملكه ولا حرمة إلا إن أخذه بسؤال أو إظهار فاقة فيملكه مع الحرمة وفى شرح شيخنا وحيث أعطاه على ظن صفة وهو فى الباطن بخلافها ولو علم به لم يعطه لم يملك ما أخذه ثم قال ويجرى ذلك فى سائر عقود التبرع كهبة وهدية ووقف ونذر ووصية فراجعه

2.   إحياء علوم الدين ومعه تخريج الحافظ العراقي - (6 / 170)

ويتنزل أخذ السائل مع إظهار الحاجة كاذبا كأخذ العلوي بقوله إني علوي وهو كاذب فإنه لا يملك ما يأخذه كأخذ الصوفي الصالح الذي يعطي لصلاحه وهو في الباطن مقارف لمعصية لو عرفها المعطي لما أعطاه وقد ذكرنا في مواضع أن ما أخذوه على هذا الوجه لا يملكونه وهو حرام عليهم ويجب عليهم الرد إلى مالكه فاستدل بفعل عمر رضي الله عنه على صحة هذا المعنى الذي يغفل عنه كثير من الفقهاء

3.   حاشية قليوبي - (ج 3 / ص 205)

قوله : ( وما يأخذه حرام عليه ) أي عند شيء مما تقدم , أو عند فقد صفة أعطى لأجلها قال شيخنا : وحيث حرم لا يملك ما أخذه , ويجب رده إلا إذا علم المعطي بحاله فيملكه , ولا حرمة إلا إن أخذه بسؤال أو إظهار فاقة فيملكه مع الحرمة , وفي شرح شيخنا وحيث أعطاه على ظن صفة وهو في الباطن بخلافها ولو علم به لم يعطه لم يملك ما أخذه , ثم قال : ويجري ذلك في سائر عقود التبرع كهبة وهدية ووقف ونذر ووصية فراجعه

a)      Bagaimana hukumnya peraktek manipulasi kejadian di atas?

Jawaban :  Tidak boleh atau berdosa

Referensi Kitab

1.    Al-adzkarul nawawi lil imam nawawi (juz 1) halaman 480 2.    Muraqoh su’udittashdik lilsyeh Muhammad nawawi, halaman 105 3.    I’anatut thalibin, (juz 3) halaman 247

1.      الأذكار النووية للإمام النووي - (1 / 480(

واعلم أن مذهبَ أهل السنّة أن الكذبَ هو الإِخبار عن الشيء، بخلاف ما هو، سواء تعمدتَ ذلك أم جهلته، لكن لا يأثمُ في الجهل وإنما يأثمُ في العمد، ودليلُ أصحابنا تقييد النبيّ صلى اللّه عليه وسلم " مَنْ كَذَبَ عَليَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ "

2.      مرقاة سعود التصديق للشيخ محمد نواوي ص 105

ومنها ما يحرم النطق به  قال البداية لأن القلم احد اللسائين فاحفظه عما يجب حفظ اللسان منه اى من غيبة وغيرها فلا يكتب به ما يحرم النطق به من جميع ما مر. اهـ

3.      إعانة الطالبين - (ج 3 / ص 247)

قال في الإحياء والضابط في ذلك أن كل مقصود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعا فالكذب فيه حرام أو بالكذب وحده فمباح إن أبيح تحصيل ذلك المقصود وواجب إن وجب كما لو رأى معصوما اختفى من ظالم يريد قتله أو إيذاءه لوجوب عصمة دمه أو سأله ظالم عن وديعة يريد أخذها فإنه يجب عليه إنكارها وإن كذب بل لو استحلف لزمه الحلف ويوري وإلا حنث ولزمته الكفارة وإذا لم يتم مقصود حرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قبل مجنى عليه إلا بكذب أبيح ولو سأله سلطان عن فاحشة وقعت منه سرا كزنا وشرب خمر فله أن يكذب ويقول ما فعلت وله أن ينكر سر أخيه